تدريب التكامل السمعي أمثلة على

• ولا يعد تدريب التكامل السمعي مدعومًا خارج إطار بروتوكولات الأبحاث.
• وقد استنتجت الجمعية الأمريكية للكلام واللغة والسمع أن تدريب التكامل السمعي لم يف بالمعايير العلمية للسلامة.
• ولم يلب تدريب التكامل السمعي المعايير العلمية اللازمة للفاعلية التي يمكن أن تبرر استخدامه كعلاج لأي مرض.
• وقد ذاع صيت تدريب التكامل السمعي في بدايات التسعينيات من القرن العشرين، وقد دعم ذلك الأدلة القصصية والواعدة، رغم أن المحاولات كانت محدودة.
• لم تجد المراجعة النظامية التي تمت من خلال المحاولات العشوائية الخاضعة للسيطرة لتدريب التكامل السمعي إلا أدلة غير كافية لدعم استخدام هذا التدريب، ولم يتم الإبلاغ عن ظهور تأثيرات سلبية كبيرة.
• وأغلب ممارسي تدريب التكامل السمعي عبارة عن متخصصين في علم أمراض النطق واللغة أو متخصصي السمعيات بالإضافة إلى المتخصصين في العلاج الوظيفي، في حين تشتمل قائمة الممارسين الآخرين على علماء النفس والأطباء ومتخصصي الخدمة الاجتماعية والمعلمين.
• وبعد مراجعة الأبحاث المتاحة، استنتجت وزارة الصحة في ولاية نيويورك أنه لم يتم إظهار فاعلية تدريب التكامل السمعي، وقد أوصت بعدم استخدامه لعلاج الأطفال الصغار المصابين بالتوحد.
• وبحلول عام 1994، حصل ما يزيد على 10 آلاف طفل وبالغ أمريكي على هذا التدريب، بتكلفة تصل إلى حوالي 1000 إلى 1300 دولار لكل منهم، وقد أصبح تدريب التكامل السمعي صناعة تساوي ملايين الدولارات.
• ومع ذلك، أدى غياب الامتيازات المثبتة للعملاء إلى جعل الجمعية الأمريكية للكلام واللغة والسمع تحذر أعضاءها أنهم يمكن أن يكونوا من الذين ينتهكون مدونة أخلاقيات الجمعية إذا قاموا بتوفير خدمات تدريب التكامل السمعي.
• ومع ذلك، أدى غياب الامتيازات المثبتة للعملاء إلى جعل الجمعية الأمريكية للكلام واللغة والسمع تحذر أعضاءها أنهم يمكن أن يكونوا من الذين ينتهكون مدونة أخلاقيات الجمعية إذا قاموا بتوفير خدمات تدريب التكامل السمعي.